التغطية الإعلامية Fundamentals Explained
التغطية الإعلامية Fundamentals Explained
Blog Article
فضلًا عن ذلك، يُقدِّم النص تعابير تمثِّل تفاصيل دالَّة، مثل "تحصنوا في المباني" و"حاولوا مهاجمة القوات"، والتي تُسوِّغ استخدام القوة العسكرية لمواجهة الفلسطينيين، وتُقدِّم قوات الجيش الإسرائيلي "في حالة دفاع ضروري".
– يمكنك أن تدلي بشهادتك حول تكتم بعض الجهات عن المعلومة ورفضها الإفصاح عن الحقيقة شرط ألا تحاول توريط أحد من العائلة المالكة أو المساس بسلامتهم الشخصية.
وقد تبنته نقابات واتحادات الصحفيين حول العالم باختلافات خلفياتها الثقافية والفكرية والقانونية.
وتشكِّل دعوة الرئيس الأميركي، جو بايدن، لمصر بفتح حدودها للفلسطينيين، خاصة الذين يحملون جوازات أميركية، تحديدًا جغرافيًّا وإنسانيًّا مهمًّا يعكس الاهتمام المفتعل للإدارة الأميركية بضمان سلامة الفلسطينيين العزل، بل وتسلط الضوء على عنصر التحرك السريع والاستجابة للأزمات، رغم أن التفاصيل ضبابية "دون أن يقدم مزيدًا من التفاصيل" قد تُبقي فهم العملية مفتوحًا على تأويلات مختلفة.
في هذا المقال تبرز شيماء العيسائي أهمية التحقق من الأخبار لوسائل الإعلام وللمواطنين الصحفيين وأثرها في الحفاظ على قيمة الحقيقة.
ووفقا للقانون الدولي لحقوق الإنسان فإن الدول الأطراف ملزمة بسن قانون مختص وواضح يحمي الحق في الخصوصية، ويحدد بدقة المعايير التي يجوز فيها التدخل، وعلى أساس كل حالة على حدة. لضمان حماية الحق، وتحظر التدخلات والاعتداءات التعسفية أو غير المشروعة، سواء كانت صادرة عن سلطات الدولة أم عن أشخاص طبيعيين أو قانونيين.
كما يجب التحقق من صحة المعلومات المقدمة والتأكد من وجود أية تحديثات أو تغييرات في جدول الفعاليات أو أية معلومات أخرى قد يهتم بها وسائل الإعلام.
وفي نفس الوقت تحدد بعض تلك المعايير المسؤوليات والواجبات القانونية، التي يجب على كل فرد احترامها عند ممارستها، وتتعاظم على إثر ذلك مسؤولية الصحفيين أكثر من الأفراد العاديين عند ممارستهم حقهم في حرية التعبير، من خلال الصحافة التي تحيط بها أطر قانونية وأخلاقية كما ذكرنا سالفاً، وهو ما يجعل هناك فرقا واضحا بين مسؤولية الصحفي المحترم، والمدون أو الناشط على الإنترنت.
وفى التماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين، بأية وسيلة ودونما اعتبار للحدود".
إذا كان السؤال: هل حماس منظمة إرهابية؟ هل ارتكبت أعمالًا إرهابية؟ الجواب هو نعم
لم تتقاعس وسائل الإعلام ولا الإعلاميون عن ابتكار وتطوير إطار مبادئ ومعايير عامة أخلاقية وسلوكية يلتزمون بها، أيا كانت طبيعة مسؤولياتهم ومهامهم التحريرية أو درجاتهم الوظيفية حتى يسترشدوا بها في كل الأوقات لتصون ممارستهم لمهنة الصحافة على المستويين الفردي والجماعي، وتمنع تعرضهم لتضارب المصالح، وتحد من مخاطر التأثير على ما يتخذون من قرارات مهنية تتعلق بالإنتاج والنشر حول مختلف القضايا التي تهتم بها المؤسسة الإعلامية التي يعملون بها، ودون خوف أو محاباة تهدر كرامتهم، ورغم اختلاف مسميات تلك المبادئ والمعايير من إقليم إلى آخر، أو من ثقافة إلى أخرى، فإننا نجدها تصب في نفس الإطار، ولربما يقع على عاتق كل صحفية أو صحفي أن يستوعبها بدقة وأن تحرص كذلك كل وسائل الإعلام على تدريب معلومات إضافية صحافييها عليها ومناقشتها لإيجاد أفضل السبل لإعمالها وتذليل الصعوبات التي تعترض الصحفيين كأفراد ومجموعات على احترامها في كل الأوقات.
– تمثل الرقابة الذاتية ركيزة العمل الصحفي في السعودية.
ويُشير حجب هذه الرواية إلى تجاوز كل القيم الإنسانية والعصف بكل الاتفاقات الدولية وكل قواعد الحرب.
وبالنسبة للدكتور جوزف عساف، أحد الأساتذة في كلية الإعلام في «الجامعة اللبنانية»، يمكن إيجاز المشهد العام بـ«الاستسهال». إذ يقول عساف، في لقاء مع «الشرق الأوسط»، إن «هناك إغراءات يستسلمون لها، خصوصاً في موضوع تحقيق الشهرة. الإعلام تحول من مهنة متاعب إلى نوع من حب الظهور. الإعلامي في الماضي... الذي كان محصّناً بثقافة عالية ومعرفة وحب التحليل صار شبه غائب».